فى طابور العيش اليوم استامنتى سيدة على ولد لها ورائى بالدور كان من ورائى شيخ من شيوخ التبليغ والدعوة فاخبرته ان ورائى هذا الولد امانة من امه اخذت اتداول الحديث معه حول قلة الزمة والضمير ومن ياخذون بزيادة والى غير ذلك من امور العيشة واللى عايشنها جاء دورى لاخذ العيش ووصيتة على الولد وانصرفت افرد العيش على طاولة خارجية عدت لاخذ باقى مبلغ من المال لاجد الولد الضغير لم ياخذ العيش وينتظر و فضيلة الشيخ اخذ عيشة وخلص سالت الولد لماذا لم تاخذ العيش قالى عمو الشيخ مد ايده من فوقى وخدالعيش بسرع نظرت ورائ للشيخ لاجده يتوارى من نظراتى فسالت نفسى يتوارى منى ام من الله ولا حول ولا قوة الا بالله ساعتها اقررت ان هناك فرق كبير بين اللحية والجلباب والنقاب والخمار وبين تطبيق ذلك فى حياتنا انتهى وشكرا لكم